ذكرت وكالة (سانا) للأنباء، اليوم الخميس، أن مجموعة "إرهابية" مسلحة أقدمت على اغتيال رئيس بلدية العمقية التابعة لمنطقة الغاب فواز عبد الحسيب مصطفى بإطلاق الرصاص عليه أمام مبنى البلدية.
وقالت (سانا) أنه تم "إسعاف الشهيد مصطفى وهو من أهالي البلدة إلى المشفى الوطني بمدينة جسر الشغور إلا أنه فارق الحياة متأثرا بإصابته البليغة.
وفي إدلب، استشهد أحمد وحيد النمر من قوات حفظ النظام برصاص مجموعة "إرهابية" مسلحة استهدفته في مكان عمله ضمن المدينة، وذلك وفق (سانا).
وتتكرر بشكل شبه يومي أنباء استشهاد عسكريين وعناصر أمنية وقوات حفظ النظام ومدنيين, تقول المصادر الرسمية إنهم قضوا برصاص "عصابات مسلحة"، إضافة إلى إصابة عسكريين ومدنيين بجروح جراء حوادث إطلاق النار.
من جهة أخرى، قالت الوكالة انه تم "العثور على جثة المواطن محمد ظليطو بعد يومين من اختطافه من قبل مجموعة "إرهابية" مسلحة مابين قريتي عين الحمرا وبزيت التابعتين لجسر الشغور".
وفي سياق آخر، ضبطت الجهات المختصة كمية من الأسلحة داخل سيارة في حي بابا عمرو بحمص، وقالت (سانا) إن "الأسلحة شملت مدفع هاون وقذيفة آر بي جي وقذيفة صاروخية كبيرة الحجم وعددا من البنادق المتنوعة وعبوة ناسفة يدوية الصنع وكمية من الذخائر إضافة إلى جهازي اتصال أحدهما من نوع الثريا".
وأعلنت الأجهزة المختصة السورية في الآونة الأخيرة مرارا عن مصادرة أسلحة ومتفجرات وأدوات تفخيخ كانت مخبأة في أماكن عدة في مدن سورية، تقول السلطات أنها عائدة للمجموعات المسلحة التي تفتعل حوادث إطلاق نار تودي بحياة الكثيرين.
وتتهم السلطات "جماعات مسلحة" ممولة ومدعومة من الخارج، بالوقوف وراء أعمال عنف أودت بحياة مدنيين ورجال أمن وعسكريين، فيما يقول ناشطون ومنظمات حقوقية إن السلطات تستخدم "العنف لإسكات صوت الاحتجاجات".
وقالت (سانا) أنه تم "إسعاف الشهيد مصطفى وهو من أهالي البلدة إلى المشفى الوطني بمدينة جسر الشغور إلا أنه فارق الحياة متأثرا بإصابته البليغة.
وفي إدلب، استشهد أحمد وحيد النمر من قوات حفظ النظام برصاص مجموعة "إرهابية" مسلحة استهدفته في مكان عمله ضمن المدينة، وذلك وفق (سانا).
وتتكرر بشكل شبه يومي أنباء استشهاد عسكريين وعناصر أمنية وقوات حفظ النظام ومدنيين, تقول المصادر الرسمية إنهم قضوا برصاص "عصابات مسلحة"، إضافة إلى إصابة عسكريين ومدنيين بجروح جراء حوادث إطلاق النار.
من جهة أخرى، قالت الوكالة انه تم "العثور على جثة المواطن محمد ظليطو بعد يومين من اختطافه من قبل مجموعة "إرهابية" مسلحة مابين قريتي عين الحمرا وبزيت التابعتين لجسر الشغور".
وفي سياق آخر، ضبطت الجهات المختصة كمية من الأسلحة داخل سيارة في حي بابا عمرو بحمص، وقالت (سانا) إن "الأسلحة شملت مدفع هاون وقذيفة آر بي جي وقذيفة صاروخية كبيرة الحجم وعددا من البنادق المتنوعة وعبوة ناسفة يدوية الصنع وكمية من الذخائر إضافة إلى جهازي اتصال أحدهما من نوع الثريا".
وأعلنت الأجهزة المختصة السورية في الآونة الأخيرة مرارا عن مصادرة أسلحة ومتفجرات وأدوات تفخيخ كانت مخبأة في أماكن عدة في مدن سورية، تقول السلطات أنها عائدة للمجموعات المسلحة التي تفتعل حوادث إطلاق نار تودي بحياة الكثيرين.
وتتهم السلطات "جماعات مسلحة" ممولة ومدعومة من الخارج، بالوقوف وراء أعمال عنف أودت بحياة مدنيين ورجال أمن وعسكريين، فيما يقول ناشطون ومنظمات حقوقية إن السلطات تستخدم "العنف لإسكات صوت الاحتجاجات".