كشف مصدر لوكالة الانباء السورية الرسمية (سانا) أن مجموعة مسلحة أقدمت اليوم الاثنين على قتل العميد محمد عبد الحميد العواد في منطقة الغوطة بريف دمشق أثناء توجهه إلى مكان عمله.
وقال المصدر أن "المجموعة الإرهابية أطلقت النار على سيارة العميد العواد أثناء توجهه إلى دوامه في إحدى الوحدات العسكرية بالغوطة الشرقية ما أدى إلى استشهاده فورا وإصابة سائقه بجروح".
وشهدت عدة مدن في سورية, خلال الأشهر القليلة الماضية, مقتل عدد العسكريين والمدنيين بينهم ذوو كفاءات علمية، إضافة إلى خطف آخرين.
وتتهم السلطات "جماعات مسلحة" ممولة ومدعومة من الخارج، بالوقوف وراء أعمال عنف أودت بحياة مدنيين ورجال أمن وعسكريين، فيما يقول ناشطون ومنظمات حقوقية إن السلطات تستخدم "العنف لإسكات صوت الاحتجاجات".
وتشهد عدة مدن سورية منذ نحو 10 أشهر تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط شهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن، حيث تقدر الأمم المتحدة عدد ضحايا الاحتجاجات في سورية بنحو 5000 شخصا، فيما تقول مصادر رسمية سورية أن عدد ضحايا الجيش والأمن تجاوز 2000 شخص، وتحمل "جماعات مسلحة" مسؤولية ذلك.
وقال المصدر أن "المجموعة الإرهابية أطلقت النار على سيارة العميد العواد أثناء توجهه إلى دوامه في إحدى الوحدات العسكرية بالغوطة الشرقية ما أدى إلى استشهاده فورا وإصابة سائقه بجروح".
وشهدت عدة مدن في سورية, خلال الأشهر القليلة الماضية, مقتل عدد العسكريين والمدنيين بينهم ذوو كفاءات علمية، إضافة إلى خطف آخرين.
وتتهم السلطات "جماعات مسلحة" ممولة ومدعومة من الخارج، بالوقوف وراء أعمال عنف أودت بحياة مدنيين ورجال أمن وعسكريين، فيما يقول ناشطون ومنظمات حقوقية إن السلطات تستخدم "العنف لإسكات صوت الاحتجاجات".
وتشهد عدة مدن سورية منذ نحو 10 أشهر تظاهرات، مناهضة للسلطات، ترافقت بسقوط شهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن، حيث تقدر الأمم المتحدة عدد ضحايا الاحتجاجات في سورية بنحو 5000 شخصا، فيما تقول مصادر رسمية سورية أن عدد ضحايا الجيش والأمن تجاوز 2000 شخص، وتحمل "جماعات مسلحة" مسؤولية ذلك.