توافدت حشود غفيرة من المواطنين السوريين إلى ساحات عدد من المحافظات, دعماً لإنجاز الإصلاح ومكافحة الإرهاب.
وتأتي المسيرات بعد أسبوع من تجمع حشود من المواطنين السوريين في ساحة السبع بحرات بدمشق وشارع النهر بدير الزور, رفضاً للتدخل الخارجي في شؤون سورية الداخلية ودعماً للمشاريع الإصلاحية في البلاد.
وشهدت عدة محافظات في سورية مؤخرا مسيرات جماهيرية حاشدة رفضا للتدخل الخارجي في شؤون سورية, وتأكيدا على أهمية الوحدة الوطنية ودعما للبرامج الإصلاحية.
ولا تزال الفعاليات الشعبية والأهلية والشبابية في المحافظات السورية تواصل نشاطاتها الوطنية عبر المسيرات الجماهيرية والنشاطات المتنوعة دعما وحبا للوطن وتأييدا للمشاريع الإصلاحية بقيادة الرئيس الأسد.
وكانت عدة محافظات في سورية شهدت مؤخرا مسيرات حاشدة دعما وتأييدا للوطن، كانت أبرزها في دمشق وحلب، كما شهدت أيضا فعاليات رفع أعلام الوطن تأييدا للبرنامج الإصلاحي الذي يتبناه الرئيس بشار الأسد وتمسكا بالوحدة الوطنية، في وقت لا تزال عدد من المدن السورية تشهد تظاهرات احتجاجية منذ حوالي 10 أشهر تطالب بحريات عامة وتطلق شعارات سياسية، ما حدا بالقيادة السورية إلى اتخاذ تدابير إصلاحية لتهدئة موجة الاحتجاجات.
وتأتي المسيرات بعد أسبوع من تجمع حشود من المواطنين السوريين في ساحة السبع بحرات بدمشق وشارع النهر بدير الزور, رفضاً للتدخل الخارجي في شؤون سورية الداخلية ودعماً للمشاريع الإصلاحية في البلاد.
وشهدت عدة محافظات في سورية مؤخرا مسيرات جماهيرية حاشدة رفضا للتدخل الخارجي في شؤون سورية, وتأكيدا على أهمية الوحدة الوطنية ودعما للبرامج الإصلاحية.
ولا تزال الفعاليات الشعبية والأهلية والشبابية في المحافظات السورية تواصل نشاطاتها الوطنية عبر المسيرات الجماهيرية والنشاطات المتنوعة دعما وحبا للوطن وتأييدا للمشاريع الإصلاحية بقيادة الرئيس الأسد.
وكانت عدة محافظات في سورية شهدت مؤخرا مسيرات حاشدة دعما وتأييدا للوطن، كانت أبرزها في دمشق وحلب، كما شهدت أيضا فعاليات رفع أعلام الوطن تأييدا للبرنامج الإصلاحي الذي يتبناه الرئيس بشار الأسد وتمسكا بالوحدة الوطنية، في وقت لا تزال عدد من المدن السورية تشهد تظاهرات احتجاجية منذ حوالي 10 أشهر تطالب بحريات عامة وتطلق شعارات سياسية، ما حدا بالقيادة السورية إلى اتخاذ تدابير إصلاحية لتهدئة موجة الاحتجاجات.