الرئيسية
التسجيل
عــدد الـــمــســاهـمات
من طرف سجلت أسعار الذهب، يوم الخميس، انخفاضا حيث وصلت إلى 1606.50 دولار للاونصة، وذلك بعد أن سجلت 1641 دولار يوم الأربعاء.
وذكرت وكالة (رويترز) للأنباء أن "سعر الذهب تحدد في جلسة القطع المسائية في لندن عند 1606.50 دولار للاونصة نزولا من 1609 دولارات في جلسة القطع السابقة، وكان سعر الذهب عند الإغلاق السابق في نيويورك 1614.79 دولار للاونصة".
وكانت أسعار الذهب سجلت، يوم الأربعاء، ارتفاعا طفيفا، حيث بلغت 1640 دولارا للاونصة، وذلك بالتزامن مع صعود اليورو أمام الدولار بعد عطاء لقروض من البنك المركزي الأوروبي.
ويتوقع محللون أن أسعار الذهب سوف تتجاوز حاجز 2000 دولارا للأونصة العام الحالي وذلك بفعل المخاوف من سوء أداء الاقتصاد العالمي بشكل عام والأوروبي والأميركي بشكل خاص.
وتستمر العديد من الأسواق العالمية في البحث عن بديل للدولار الأمريكي "الضعيف"، مع توجه بعض الأسواق نحو الاحتفاظ بالمعدن الأصفر كاحتياطي إستراتيجي لمصارفها المركزية، بدلاً من الدولار، ما ساهم في تعزيز الطلب على الذهب كملاذ آمن.
ويعتبر المحللون أن الذهب الصاعد منذ نحو عشر سنوات يمكن أن يستمر في الصعود على مدى أربع سنوات أخرى، وإن كان بوتيرة أبطأ مع تراجع المخاطر التضخمية من خلال التحول إلى ظروف اقتصادية أكثر طبيعية.
وذكرت وكالة (رويترز) للأنباء أن "سعر الذهب تحدد في جلسة القطع المسائية في لندن عند 1606.50 دولار للاونصة نزولا من 1609 دولارات في جلسة القطع السابقة، وكان سعر الذهب عند الإغلاق السابق في نيويورك 1614.79 دولار للاونصة".
وكانت أسعار الذهب سجلت، يوم الأربعاء، ارتفاعا طفيفا، حيث بلغت 1640 دولارا للاونصة، وذلك بالتزامن مع صعود اليورو أمام الدولار بعد عطاء لقروض من البنك المركزي الأوروبي.
ويتوقع محللون أن أسعار الذهب سوف تتجاوز حاجز 2000 دولارا للأونصة العام الحالي وذلك بفعل المخاوف من سوء أداء الاقتصاد العالمي بشكل عام والأوروبي والأميركي بشكل خاص.
وتستمر العديد من الأسواق العالمية في البحث عن بديل للدولار الأمريكي "الضعيف"، مع توجه بعض الأسواق نحو الاحتفاظ بالمعدن الأصفر كاحتياطي إستراتيجي لمصارفها المركزية، بدلاً من الدولار، ما ساهم في تعزيز الطلب على الذهب كملاذ آمن.
ويعتبر المحللون أن الذهب الصاعد منذ نحو عشر سنوات يمكن أن يستمر في الصعود على مدى أربع سنوات أخرى، وإن كان بوتيرة أبطأ مع تراجع المخاطر التضخمية من خلال التحول إلى ظروف اقتصادية أكثر طبيعية.
