أدان الأمين العام لجامعة الدول العربية نبيل العربي، يوم السبت، التفجير الذي وقع في حي الميدان بدمشق، يوم الجمعة، مؤكدا على ضرورة معاقبة مدبّريه ومنفّذيه.
وأعرب العربي، في بيان، نقلته وسائل إعلام عن"قلقه البالغ إزاء تصاعد أعمال العنف في سورية"، داعيا إلى "وقف كل أشكال العنف على الفور ومن أي مصدر كان"، متوجها بـ"خالص تعازيه ومواساته إلى أسر الضحايا".
وكان مجلس الأمن إضافة إلى دول عدة أدانوا التفجير، الذي وقع في حي الميدان بمدينة دمشق، يوم الجمعة، مستهدفا تجمعا لقوات حفظ النظام بالقرب من جامع الحسن، ما أدى إلى سقوط العشرات بين شهيد وجريح، وقال وزير الداخلية اللواء محمد الشعار في تصريحات للصحفيين سابقة إن إرهابيا فجر نفسه مستهدفا مكانا مروريا مكتظا بالسكان والمارة والمحال التجارية بهدف قتل أكبر عدد من المواطنين.
وندد العربي، قبل أسبوعين، بالتفجيرين الإرهابيين اللذين وقعا في دمشق، مؤكدا أن التفجيرات لن تعيق بعثة مراقبي الجامعة العربية من مهامها.
وكان تفجيران انتحاريان قبل استهدفا مقريين أمنيين في دمشق، مما أوقع 44 شخصا وأكثر من 160 جريحا.
ويأتي تصريح العربي، قبل يوم من موعد عقد الجامعة العربية اجتماع خاص للجنة الوزارية الخاصة بالأزمة السورية لبحث أول تقرير لبعثة المراقبين العرب إلى سورية، التي بدأت مهامها يوم الثلاثاء قبل الماضي بزيارة مدينة حمص, حيث قام عدد من المراقبين بزيارة أحياء من المدينة, فيما توزعت فرق المراقبين قي وقت لاحق على درعا وحماه وادلب ودمشق وريفها.
وأعرب العربي، في بيان، نقلته وسائل إعلام عن"قلقه البالغ إزاء تصاعد أعمال العنف في سورية"، داعيا إلى "وقف كل أشكال العنف على الفور ومن أي مصدر كان"، متوجها بـ"خالص تعازيه ومواساته إلى أسر الضحايا".
وكان مجلس الأمن إضافة إلى دول عدة أدانوا التفجير، الذي وقع في حي الميدان بمدينة دمشق، يوم الجمعة، مستهدفا تجمعا لقوات حفظ النظام بالقرب من جامع الحسن، ما أدى إلى سقوط العشرات بين شهيد وجريح، وقال وزير الداخلية اللواء محمد الشعار في تصريحات للصحفيين سابقة إن إرهابيا فجر نفسه مستهدفا مكانا مروريا مكتظا بالسكان والمارة والمحال التجارية بهدف قتل أكبر عدد من المواطنين.
وندد العربي، قبل أسبوعين، بالتفجيرين الإرهابيين اللذين وقعا في دمشق، مؤكدا أن التفجيرات لن تعيق بعثة مراقبي الجامعة العربية من مهامها.
وكان تفجيران انتحاريان قبل استهدفا مقريين أمنيين في دمشق، مما أوقع 44 شخصا وأكثر من 160 جريحا.
ويأتي تصريح العربي، قبل يوم من موعد عقد الجامعة العربية اجتماع خاص للجنة الوزارية الخاصة بالأزمة السورية لبحث أول تقرير لبعثة المراقبين العرب إلى سورية، التي بدأت مهامها يوم الثلاثاء قبل الماضي بزيارة مدينة حمص, حيث قام عدد من المراقبين بزيارة أحياء من المدينة, فيما توزعت فرق المراقبين قي وقت لاحق على درعا وحماه وادلب ودمشق وريفها.