افادت وكالة (سانا) للانباء، يوم السبت، إن "6 عمال استشهدوا وأصيب 16 آخرين بانفجار عبوة ناسفة زرعتها مجموعة إرهابية مسلحة على جانب الطريق بين مدينة أريحا وبلدة المصطومة في محافظة إدلب".
ونقلت الوكالة عن مصدر في الشرطة في إدلب، لم تسميه، قوله إن "العبوة انفجرت لحظة مرور ميكروباص تابع لشركة غزل إدلب ما أدى إلى تدهور الباص واستشهاد 6 عمال وإصابة 16 آخرين".
وتتهم السلطات "جماعات مسلحة" ممولة ومدعومة من الخارج، بالوقوف وراء أعمال عنف أودت بحياة مدنيين ورجال أمن وعسكريين، فيما يقول ناشطون ومنظمات حقوقية إن السلطات تستخدم "العنف لإسكات صوت الاحتجاجات".
وفي سياق آخر، قالت سانا إن "عناصر الهندسة فككت عبوتين ناسفتين زنة كل منهما 25 كيلوغراما زرعتهما مجموعة إرهابية مسلحة على جانب طريق بليون كنصفرة في جبل الزاوية بإدلب".
وأوضحت الوكالة أن "العبوتين كانتا مزروعتين بالقرب من بعضهما وموصولتين بشريط لاسلكي واحد ومعدتين للتفجير عن بعد".
وأعلنت الأجهزة المختصة في الآونة الأخيرة مرارا عن مصادرة أسلحة ومتفجرات وأدوات تفخيخ كانت مخبأة في أماكن عدة في مدن سورية، تقول السلطات أنها عائدة لـ "المجموعات المسلحة التي تفتعل حوادث إطلاق نار تودي بحياة الكثيرين، إضافة إلى زرع عبوات ناسفة".
وتشهد عدة مدن سورية منذ نحو 10 أشهر تظاهرات ترافقت بسقوط مئات الشهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن، حيث تقدر الأمم المتحدة عدد ضحايا الاحتجاجات في سورية بنحو 5000 شخصا، فيما تقول مصادر رسمية سورية أن عدد ضحايا الجيش والأمن تجاوز 2000 شخص، وتحمل "الجماعات المسلحة" مسؤولية ذلك.
ونقلت الوكالة عن مصدر في الشرطة في إدلب، لم تسميه، قوله إن "العبوة انفجرت لحظة مرور ميكروباص تابع لشركة غزل إدلب ما أدى إلى تدهور الباص واستشهاد 6 عمال وإصابة 16 آخرين".
وتتهم السلطات "جماعات مسلحة" ممولة ومدعومة من الخارج، بالوقوف وراء أعمال عنف أودت بحياة مدنيين ورجال أمن وعسكريين، فيما يقول ناشطون ومنظمات حقوقية إن السلطات تستخدم "العنف لإسكات صوت الاحتجاجات".
وفي سياق آخر، قالت سانا إن "عناصر الهندسة فككت عبوتين ناسفتين زنة كل منهما 25 كيلوغراما زرعتهما مجموعة إرهابية مسلحة على جانب طريق بليون كنصفرة في جبل الزاوية بإدلب".
وأوضحت الوكالة أن "العبوتين كانتا مزروعتين بالقرب من بعضهما وموصولتين بشريط لاسلكي واحد ومعدتين للتفجير عن بعد".
وأعلنت الأجهزة المختصة في الآونة الأخيرة مرارا عن مصادرة أسلحة ومتفجرات وأدوات تفخيخ كانت مخبأة في أماكن عدة في مدن سورية، تقول السلطات أنها عائدة لـ "المجموعات المسلحة التي تفتعل حوادث إطلاق نار تودي بحياة الكثيرين، إضافة إلى زرع عبوات ناسفة".
وتشهد عدة مدن سورية منذ نحو 10 أشهر تظاهرات ترافقت بسقوط مئات الشهداء من المدنيين والجيش وقوى الأمن، حيث تقدر الأمم المتحدة عدد ضحايا الاحتجاجات في سورية بنحو 5000 شخصا، فيما تقول مصادر رسمية سورية أن عدد ضحايا الجيش والأمن تجاوز 2000 شخص، وتحمل "الجماعات المسلحة" مسؤولية ذلك.